ميثم الامير
2010-05-06, 15:14
عذراً للمره الثانيه
ياقلبي وياعزتي وياكبريائي
قد اخضعت ولكن تعرفونني بعد الخضوع القوه
تحملوني قليلاً لأسترد قوتي من جديد
وقفه
بعد كل المعانا الذي تحملها قلبي
من الحزن
أتيت بالقوه لأضمد جراحي
بعدما انتهيت من تضميده شفى قلبي
وياليته لم يشفي
جعلني اخضع للحب مرةٍ أخرى
وكان الرد أرجوك توقف هنا ليس بأمكاني
ان اجعلك حبيباً
كان حبي لها
همسات من طرف واحد
دقائق وساعات وأيام وأسابيع وأشهر
وانا احمل كل معاني الحب لها
قلت بيني وبين نفسي ساجعل حبي الصمت لها من بعيد فقط
أتابع اخبارها اكون بجانبها هذا هو الحب
وحان موعد
البوح في الحب
الكل يعرفني خجولاً بأطلاق كلمة الحب
قلت لها احمل لكِ شيءٍ ولكن لا اعرف اقولهُ لكِ
سوف أقولهٌ برساله لا اعرف ان انطقها أمامكِ
حان الموعد فبدء العد التنازلي
وكتب قلبي أحساسهُ المرهف
وبعده في اليوم الثاني
انتظرتها حتى حان موعد صباحاً جديد
جاءت وألقت السلام والترحيب
كالعاده كل يوم
قلت لها هل تلقيتي رسالتي قالت لم تصلني تعجبت قلت لها كيف لم تصلك
قالت لم تصل قول ما لديك
قلت لها
لا أقدر حاولت ان اكتب لكِ الرساله خجلاً بالبوح أمامكِ
جاءني العزم وألاصرار وياليته لم يأتي
قلت لها أحساسي
فتعجبت قالت مالذي تقولهُ
قلت لها هذا الذي أحمله ليس من أيام او شهراً قلت لها هذا من زمناً بعيد
عم الصمت بيننا
وبعدها قالت لي كيف أحببتني ولماذا أنا
قلت لها
احببتكِ
قالت لي كيف
قالت مالذي جعلك تحبني أوصف لي شعورك
قلت لها
وجودكِ الدائم معي احسسني بالأمان
قربكِ وأشواقي لكِ
فعم الصمت مرةٍ أخرى
قلت لها لو القلب ينطق لتمنيت ان يقول لكِ ما مدى حبي لكِ
فقالت اتعرف مالذي ترتكبه
انت
قلت لها بلا اعرف كل شيء
وقبل ذلك خفت ان ابوح بحبي لها فأخسر وجودها
فخسرتها وكل شخصاً ذهب منا الى مكان
وبدء العتاب
قلت لها للاسف لم اضنكِ تفعلي هذا بي
قالت لي
مالذي تريديني ان افعله اتطاير من الفرح او اكذب عليك اقول لك اني احبك
وأكن كالاخريات تقولها لك وقالتها لعشره غيرك
تناديني بأسمي
فالاسم يحلو لي
وبعدها قلت لها تذكري شيءٍ سأقولهُ لكِ
من طبعي اي شخصاً احبهُ فيرحل عني اكره بكثر محبتي له
قالت تكرهني قلت لها هذا طبعي ولم أغيره
وبعدما هدءت الاوضاع وعم الصمت
اودعتها بكلماتاً
شكراً لكِ اقضيت اسعد أيامي عمري معكِ
فرصةٍ سعيده في أمان الله
وبعدها قالت لي حفظك الله من كل مكروه فذهبت
وعندما ذهبت اخذت قلبي معاها
والان انا بدون قلب
احاول ان استعيد قوتي وعزمي لأرد قلبي والذي اهديته لاعز انسان فرفض محبتي
فعذراً ان اخطئت بحقكم يا عزتي وقلبي
بقلمي ميثم احمد اهداء الى اعز ناسي
ياقلبي وياعزتي وياكبريائي
قد اخضعت ولكن تعرفونني بعد الخضوع القوه
تحملوني قليلاً لأسترد قوتي من جديد
وقفه
بعد كل المعانا الذي تحملها قلبي
من الحزن
أتيت بالقوه لأضمد جراحي
بعدما انتهيت من تضميده شفى قلبي
وياليته لم يشفي
جعلني اخضع للحب مرةٍ أخرى
وكان الرد أرجوك توقف هنا ليس بأمكاني
ان اجعلك حبيباً
كان حبي لها
همسات من طرف واحد
دقائق وساعات وأيام وأسابيع وأشهر
وانا احمل كل معاني الحب لها
قلت بيني وبين نفسي ساجعل حبي الصمت لها من بعيد فقط
أتابع اخبارها اكون بجانبها هذا هو الحب
وحان موعد
البوح في الحب
الكل يعرفني خجولاً بأطلاق كلمة الحب
قلت لها احمل لكِ شيءٍ ولكن لا اعرف اقولهُ لكِ
سوف أقولهٌ برساله لا اعرف ان انطقها أمامكِ
حان الموعد فبدء العد التنازلي
وكتب قلبي أحساسهُ المرهف
وبعده في اليوم الثاني
انتظرتها حتى حان موعد صباحاً جديد
جاءت وألقت السلام والترحيب
كالعاده كل يوم
قلت لها هل تلقيتي رسالتي قالت لم تصلني تعجبت قلت لها كيف لم تصلك
قالت لم تصل قول ما لديك
قلت لها
لا أقدر حاولت ان اكتب لكِ الرساله خجلاً بالبوح أمامكِ
جاءني العزم وألاصرار وياليته لم يأتي
قلت لها أحساسي
فتعجبت قالت مالذي تقولهُ
قلت لها هذا الذي أحمله ليس من أيام او شهراً قلت لها هذا من زمناً بعيد
عم الصمت بيننا
وبعدها قالت لي كيف أحببتني ولماذا أنا
قلت لها
احببتكِ
قالت لي كيف
قالت مالذي جعلك تحبني أوصف لي شعورك
قلت لها
وجودكِ الدائم معي احسسني بالأمان
قربكِ وأشواقي لكِ
فعم الصمت مرةٍ أخرى
قلت لها لو القلب ينطق لتمنيت ان يقول لكِ ما مدى حبي لكِ
فقالت اتعرف مالذي ترتكبه
انت
قلت لها بلا اعرف كل شيء
وقبل ذلك خفت ان ابوح بحبي لها فأخسر وجودها
فخسرتها وكل شخصاً ذهب منا الى مكان
وبدء العتاب
قلت لها للاسف لم اضنكِ تفعلي هذا بي
قالت لي
مالذي تريديني ان افعله اتطاير من الفرح او اكذب عليك اقول لك اني احبك
وأكن كالاخريات تقولها لك وقالتها لعشره غيرك
تناديني بأسمي
فالاسم يحلو لي
وبعدها قلت لها تذكري شيءٍ سأقولهُ لكِ
من طبعي اي شخصاً احبهُ فيرحل عني اكره بكثر محبتي له
قالت تكرهني قلت لها هذا طبعي ولم أغيره
وبعدما هدءت الاوضاع وعم الصمت
اودعتها بكلماتاً
شكراً لكِ اقضيت اسعد أيامي عمري معكِ
فرصةٍ سعيده في أمان الله
وبعدها قالت لي حفظك الله من كل مكروه فذهبت
وعندما ذهبت اخذت قلبي معاها
والان انا بدون قلب
احاول ان استعيد قوتي وعزمي لأرد قلبي والذي اهديته لاعز انسان فرفض محبتي
فعذراً ان اخطئت بحقكم يا عزتي وقلبي
بقلمي ميثم احمد اهداء الى اعز ناسي