اسيره
2013-04-22, 19:43
اللوز منجم فيتامينات وأفضل حمية للرشاقة
اللوز منجم فيتامينات... وأفضل حمية للرشاقةاللوز يخفض الوزن الزائد ويقلل من مستويات الكولسترول الضار، كما أنه يساعد على الحد من مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية. فقد أظهرت دراسة علمية بريطانية حديثة أن تناول حفنة من اللوز يومياً يساعد على خفض الوزن، لأنه يؤدي إلى فقدان الشهية لبقية اليوم. ويعتبر اللوز من المأكولات الصحية لأنه يحتوي على نسب منخفضة من الدهون، ويخفض مؤشر نسبة السكر في الدم، وهو المسؤول عن قياس مدى سرعة ارتفاع مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام. وتعتبر الأطعمة المنخفضة المؤشر، أكثر فعالية في منع الإنسان من الإفراط في تناول الطعام، فضلاً عن كونها خياراً صحياً لمرضى السكر. وفي صراعهم ضدّ البدانة والسكّري وضع باحثو جامعة ميزوري الأميركية للعلوم والتكنولوجيا سلاحاً جديداً بين يدَي العالم أجمع يأتي على شكل زيت مشتقّ من أشجار اللوز البرّي، الأمر الذي يُعدّ هامّاً في سبيل إنقاص نسبة تلك الأمراض المدمّرة بين البشر. وأكد الباحثون أن تناول اللوز قد يلعب دوراً أساسياً في الاستغناء عن الإبر المعالجة للسكري بعد تناول الوجبات الغنية بالكربوهيدرات، كما يقي من التوتر الناتج عن عملية التأكسد. واعتبر هؤلاء أن تناول اللوز قد يغني عن حاجة الجسم للأنسولين بعد تناول وجبة مليئة بالكربوهيدرات، وكانت نتائج دراسات سابقة أظهرت أن اللوز يقلل مستوى الكوليسترول في الدم، كما ثبت أن للوز أثراً كبيراً في السيطرة على مستوى الغلوكوز في الدم والمحافظة على قلب سليم.
اللوز منجم فيتامينات... وأفضل حمية للرشاقةاللوز يخفض الوزن الزائد ويقلل من مستويات الكولسترول الضار، كما أنه يساعد على الحد من مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية. فقد أظهرت دراسة علمية بريطانية حديثة أن تناول حفنة من اللوز يومياً يساعد على خفض الوزن، لأنه يؤدي إلى فقدان الشهية لبقية اليوم. ويعتبر اللوز من المأكولات الصحية لأنه يحتوي على نسب منخفضة من الدهون، ويخفض مؤشر نسبة السكر في الدم، وهو المسؤول عن قياس مدى سرعة ارتفاع مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام. وتعتبر الأطعمة المنخفضة المؤشر، أكثر فعالية في منع الإنسان من الإفراط في تناول الطعام، فضلاً عن كونها خياراً صحياً لمرضى السكر. وفي صراعهم ضدّ البدانة والسكّري وضع باحثو جامعة ميزوري الأميركية للعلوم والتكنولوجيا سلاحاً جديداً بين يدَي العالم أجمع يأتي على شكل زيت مشتقّ من أشجار اللوز البرّي، الأمر الذي يُعدّ هامّاً في سبيل إنقاص نسبة تلك الأمراض المدمّرة بين البشر. وأكد الباحثون أن تناول اللوز قد يلعب دوراً أساسياً في الاستغناء عن الإبر المعالجة للسكري بعد تناول الوجبات الغنية بالكربوهيدرات، كما يقي من التوتر الناتج عن عملية التأكسد. واعتبر هؤلاء أن تناول اللوز قد يغني عن حاجة الجسم للأنسولين بعد تناول وجبة مليئة بالكربوهيدرات، وكانت نتائج دراسات سابقة أظهرت أن اللوز يقلل مستوى الكوليسترول في الدم، كما ثبت أن للوز أثراً كبيراً في السيطرة على مستوى الغلوكوز في الدم والمحافظة على قلب سليم.